بدأنا بعشرين متطوعًا، نعمل معًا لتقديم الدعم الإنساني وتخفيف تأثير الصراع، ونشر رسالة الأمل والعمل.

في عام 2015، ظهرت فكرة "مالوم" لإنشاء صندوق دائم لدعم المحتاجين من خلال المنظمات الإنسانية، مما يضمن أثراً إيجابياً مستداماً.

في عام 2018، افتتحنا مركز أبجد التعليمي في منطقة نزاع، مما يوفر لـ 200 طفل نازح فرصة لمواصلة تعليمهم وبناء مستقبل أفضل.

لقد استجبنا للصراع المتصاعد من خلال توفير التعليم في مخيمات النازحين، وضمان استمرار التعلم للأطفال المتضررين.

بدأت رحلتنا مع مبادرة أبجد، حيث قمنا بتطوير برامج تعليمية مثل "اقرأ" و"إدراك" و"أثر" لتلبية الاحتياجات التعليمية العاجلة في المجتمعات المتضررة.

قمنا بتوسيع نطاق وصولنا من خلال مدرسة "ياسمين" عبر الإنترنت، التي تربط الطلاب من مناطق النزاع بالأطفال في جميع أنحاء العالم في مجتمع تعليمي عالمي.

لقد قمنا بتسجيل أبجد رسميًا في ألمانيا، وهو يقدم أنشطة تعليمية للأطفال والشباب والعائلات في المجتمع الألماني.

تطورت منظمة أبجد لتصبح منظمة تضم أكثر من 90 متطوعًا و900 طالب في جميع أنحاء العالم، وتواصل دعم المتضررين من الصراع والنزوح.