تبرعك يحدث فرقاً
في هذا الشهر المبارك، ساعد في تغيير مستقبل 1080 طفلاً في سوريا من خلال دعم تعليمهم للعام الدراسي 2025/2026. في ثلاث مدارس مجهزة تجهيزًا جيدًا في ريف حماة وإدلب ودمشق، نوفر بيئة آمنة وملائمة حيث يمكن للأطفال التعلم والنمو. يمكّننا دعمكم من تمكين الطلاب والمعلمين على حد سواء مع ترميم المدارس وإعادة تأهيلها لضمان جودة التعليم رغم التحديات المستمرة.
اتبعنا:
شارك على:
بداية فصل جديد
التعليم ليس امتيازاً، بل هو حق لكل طفل. على مدار أكثر من ست سنوات، وفرت مبادرة أبجد التعليمية التعليم لأكثر من 4,500 طفل في مخيمات النازحين، متغلبةً على تحديات هائلة بأساليب تعليمية مبتكرة. نحن نؤمن بأن كل طفل يستحق التعليم – بغض النظر عن ظروفه.
بعد أن تحررت سوريا الآن، نخطو الخطوة الجريئة التالية: نقل الأطفال من الخيام إلى فصول دراسية حقيقية، وإنشاء مساحات آمنة وداعمة حيث يمكنهم التعلم والنمو وبناء مستقبلهم.
هذا أكثر من مجرد تعليم – إنه استثمار في مستقبل سوريا
لا تتعلق هذه الحملة بإعادة بناء المدارس فحسب، بل بإعادة بناء الأمل. إنها تتعلق بمنح أطفال سوريا الفرصة ليحلموا من جديد ويتعلموا ويخلقوا مستقبلاً أكثر إشراقاً.
كن جزءاً من هذا التغيير التحويلي. دعونا نعيد أطفالنا إلى ديارهم – إلى مدارسهم ومجتمعاتهم ومستقبلهم.
ما أهمية ذلك
- النقص الحاد في البنية التحتية التعليمية
- نقص المعلمين المؤهلين
- محدودية الوصول إلى موارد التعلم المتنوعة
- الحاجة الملحة لتدريب المعلمين ودعمهم
- عودة العائلات والأطفال النازحين
- الفجوات التعليمية بسبب الحرب والنزوح والصدمات والصعوبات الاقتصادية